اشتد الإقبال على تعلم اللغة العربية في الآونة الأخيرة، ولم يعد مقصورًا على المسلمين أيًّا كانت دولهم بل امتد ظلاله إلى غير المسلمين الذي يتطلعون للانخراط في ثقافات الدول العربية بشكل عام و المملكة العربية السعودية بشكل خاص.
ولقد قامت هذه الحقيبة التعليمية على الأساس التواصلي التكاملي حيث تتكئ المهارات على بعضها البعض، وكذلك العناصر اللغوية المختلفة، لتخرج بصورة مترابطة شاملة. وقد تبنى هذا العمل عدد من الأستاذات المتخصصات في تعليم اللغة العربية لغة ثانية وهن: